بعد إصابة قاسية أجبرته على راحة سلبية لمدة ثمانية أيام، وبالتحديد منذ لقاء الشرطة في تجمع الأقوياء، يستعد كابتن فريق الجيش ماهر السيد للعودة بشكل تدريجي إلى ملعب فريقه التدريبي، وبين الإصابة وحديث الدوري وحظوظ فريقه التي أفضى بها ، قدم أيضاً رسالة لفريقه السابق الوحدة، فماذا قال؟
تحدث السيد بداية عن آخر تطورات رحلة العلاج فقال: أعاود مرحلة التأهيل بصالة اللياقة والعلاج الفيزيائي بعد إصابتي بتمزق بسيط في العضلة الخلفية للفخذ إثر مواجهة مع حارس الشرطة الكركر بآخر مباراة لنا بالدوري.. وضمن برنامج محدد سأعود بالأسبوع المقبل للتدرب بشكل فردي، حتى أستعيد جاهزيتي لخوض المباريات القادمة.
دوري أقوى
وصف السيد رحلة فريقه بمجموعة الأقوياء حتى الآن بالجيدة، معتبراً أنها أفضل من المرحلة السابقة، وأسهب في الأسباب قائلاً: هذا يعود للتأقلم مع عقلية المدرب الأجنبي وقدمنا مباراتين جيدتين وكنا مع الشرطة رغم الخسارة الطرف الأفضل والأكثر تميزاً، وسيطرنا وقدمنا ما طلبه منا المدرب، ولكن لم يحالفنا الحظ.. وأضاف السيد: إن باب المنافسة مفتوح ومن المبكر الحديث عنه، حيث إن رحلتي الذهاب والإياب تعطيان فرصة كبيرة للفريق لتعويض ما قد يتعرض له، وخاصة مباراة الشرطة.
في معرض حديثه عن حظوظ فريقه الحالية، قال بها السيد إنها مكتملة قبل أن يأسف لحال الاحتراف الذي غيّب اللاعبين المتميزين عن الفريق، ولكنه اعتبرها في الوقت نفسه فرصة للاعب ليرى نفسه ويستفيد مادياً، حيث قال: إن احترافنا ليس كاملاً وعمر اللاعب قصير في ملاعبنا، والظروف المادية بالمجمل سيئة بنسبة 90% ولذلك فإن البحث بالدرجة الأولى لأي لاعب يتعلق بالشق المادي له جراء احترافه.
تجربة مشكورة
بقي السيد في رحاب الاحتراف، معتبراً أن فريقه الحالي لا يتأثر بذلك وبأنه يحترم كل الموجودين، مشيداً بسياسة النادي وإدارته بالبحث الدائم على الموهوبين، مؤكداً أن الفريق حالياً لديه »7-8« لاعبين جيدين للمستقبل هم فخر النادي.. ووجّه السيد شكره لمن اعتبره المخطط الأول لكرة الجيش السيد حسن سويدان ومدربي القواعد الذين يبذلون جهداً كبيراً باكتشاف اللاعبين الموهوبين ورفدهم بالفريق الأول.
بكرا أحلى!
امتد حديث السيد الإيجابي عن وضع فريقه وتجاوزه خسارة لاعبيه ومأزق الدور الأول إلى التفاؤل بالمرحلة القادمة فيما تبقى من أحداث على مسرح دوري المحترفين، فقال: المرحلة القادمة أتوقعها جيدة للفريق وخاصة أنه عاد لوضعه الطبيعي، وهذا هو فريق الجيش، وما ينقصنا فقط هو عدم معاندة الحظ وسيظهر فريقنا بأفضل حالاته اعتباراً من اللقاء القادم، حيث سنستمر بهذا العطاء.
رسالة برتقالية
أحب السيد أن يوجّه رسالة قبل أن يختم حديثه لـ»الرياضية« إلى ناديه السابق الوحدة، ركز فيها على المرحلة القادمة، فقال: أتمنى أن يعمل الفريق على فئة الشباب والفرصة حالياً أعتبرها تاريخية للفريق للاعتماد على شبانه حتى لو جاء الفريق بالمركز الثامن حالياً كونه ليس هناك أي خوف من الهبوط ومن الممكن أيضاً أن ينافس.
وتابع السيد رسالته بقوله: أعرف أن هناك »7-8« لاعبين مميزين بفريق الوحدة يجب التعب عليهم وبناؤهم للمستقبل وألا يتم التفكير كالمرحلة السابقة بشكل »آني« فقط، وهذا يتطلب بناء فريق من أبناء النادي وأتمنى لهم التوفيق.
تحدث السيد بداية عن آخر تطورات رحلة العلاج فقال: أعاود مرحلة التأهيل بصالة اللياقة والعلاج الفيزيائي بعد إصابتي بتمزق بسيط في العضلة الخلفية للفخذ إثر مواجهة مع حارس الشرطة الكركر بآخر مباراة لنا بالدوري.. وضمن برنامج محدد سأعود بالأسبوع المقبل للتدرب بشكل فردي، حتى أستعيد جاهزيتي لخوض المباريات القادمة.
دوري أقوى
وصف السيد رحلة فريقه بمجموعة الأقوياء حتى الآن بالجيدة، معتبراً أنها أفضل من المرحلة السابقة، وأسهب في الأسباب قائلاً: هذا يعود للتأقلم مع عقلية المدرب الأجنبي وقدمنا مباراتين جيدتين وكنا مع الشرطة رغم الخسارة الطرف الأفضل والأكثر تميزاً، وسيطرنا وقدمنا ما طلبه منا المدرب، ولكن لم يحالفنا الحظ.. وأضاف السيد: إن باب المنافسة مفتوح ومن المبكر الحديث عنه، حيث إن رحلتي الذهاب والإياب تعطيان فرصة كبيرة للفريق لتعويض ما قد يتعرض له، وخاصة مباراة الشرطة.
في معرض حديثه عن حظوظ فريقه الحالية، قال بها السيد إنها مكتملة قبل أن يأسف لحال الاحتراف الذي غيّب اللاعبين المتميزين عن الفريق، ولكنه اعتبرها في الوقت نفسه فرصة للاعب ليرى نفسه ويستفيد مادياً، حيث قال: إن احترافنا ليس كاملاً وعمر اللاعب قصير في ملاعبنا، والظروف المادية بالمجمل سيئة بنسبة 90% ولذلك فإن البحث بالدرجة الأولى لأي لاعب يتعلق بالشق المادي له جراء احترافه.
تجربة مشكورة
بقي السيد في رحاب الاحتراف، معتبراً أن فريقه الحالي لا يتأثر بذلك وبأنه يحترم كل الموجودين، مشيداً بسياسة النادي وإدارته بالبحث الدائم على الموهوبين، مؤكداً أن الفريق حالياً لديه »7-8« لاعبين جيدين للمستقبل هم فخر النادي.. ووجّه السيد شكره لمن اعتبره المخطط الأول لكرة الجيش السيد حسن سويدان ومدربي القواعد الذين يبذلون جهداً كبيراً باكتشاف اللاعبين الموهوبين ورفدهم بالفريق الأول.
بكرا أحلى!
امتد حديث السيد الإيجابي عن وضع فريقه وتجاوزه خسارة لاعبيه ومأزق الدور الأول إلى التفاؤل بالمرحلة القادمة فيما تبقى من أحداث على مسرح دوري المحترفين، فقال: المرحلة القادمة أتوقعها جيدة للفريق وخاصة أنه عاد لوضعه الطبيعي، وهذا هو فريق الجيش، وما ينقصنا فقط هو عدم معاندة الحظ وسيظهر فريقنا بأفضل حالاته اعتباراً من اللقاء القادم، حيث سنستمر بهذا العطاء.
رسالة برتقالية
أحب السيد أن يوجّه رسالة قبل أن يختم حديثه لـ»الرياضية« إلى ناديه السابق الوحدة، ركز فيها على المرحلة القادمة، فقال: أتمنى أن يعمل الفريق على فئة الشباب والفرصة حالياً أعتبرها تاريخية للفريق للاعتماد على شبانه حتى لو جاء الفريق بالمركز الثامن حالياً كونه ليس هناك أي خوف من الهبوط ومن الممكن أيضاً أن ينافس.
وتابع السيد رسالته بقوله: أعرف أن هناك »7-8« لاعبين مميزين بفريق الوحدة يجب التعب عليهم وبناؤهم للمستقبل وألا يتم التفكير كالمرحلة السابقة بشكل »آني« فقط، وهذا يتطلب بناء فريق من أبناء النادي وأتمنى لهم التوفيق. 
